أطفال بلدتي لا تعنيهم قرارات مجلس الأمن و ولا نقاشات دهاليز الامم المتحدة حول قضية الصحراء ولا تفعفيع وزارة خارجيتنا المبجلة و خزعبلات منار السليمي وأمثاله من محللين تحت الطلب..يفهمون في كل شيء ويقولون كل شيء إلا الحقيقة ..لا تعنيهم مقالات صحافة الكيلوا حول قضية عمرت طويلا ..
أطفال بلدتي يحلمون بحقوقهم الإنسانية البسيطة أسوة بباقي أطفال العالم هم يرغبون في تعليم جيد و تطبيب في المستوى وبطريق معبدة.وبجامعة وبمخيمات صيفية مثل ما يوجد بالسعيدية واصيلا وطنجة.
بقلم: خديجة أبلاضي