لا زال مسلسل نشر الأكاذيب و الاشاعات في حق وزراء البيجيدي تنتشر في بعض المواقع الإلكترونية و الصفحات الاجتماعية بشكل هستيري دون مراعاة شرف و مصداقية القلم ،
و في هذا الصدد ثم نشر كلام ينسب للوزير الرباح حول رفضه المس بتقاعد البرلمانيين و الوزراء و تهديده بالاستقالة ان ثم ذلك. و قد خرج هذا الأخير بتدوينة تنفي هذه الاشاعات واصفا هذه الأساليب بالخبيثة التي يقوم بها الافاكون.
و قد نفى الوزير المستهدف خروجه باي تصريح لأية جريدة أو موقع إلكتروني حول الموضوع.
و قال إن هذا الخبر الكاذب يعود إلى اكثر من سنة وبينت زيف مقاصده ثم يعاد الترويج له.
متاسفا على قيام البعض بإعادة نشره أو التعليق عليه بسوء دون تبين.
و ختم تدوينته«كفى المرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع»
و يعتبر الوزير الرباح من القياديين البارزين لحزب العدالة و التنمية و قد حضي بالثقة المولوية للمرة الثانية و اعتبرت قيادته لوزارة التجهيز في عهد حكومة بنكيران من احسن المراحل التي مر بها هذا القطاع الحيوي لما خرجت به من مشاريع حيوية و قرارات شجاعة . في ما استبشر الفاعلين الاقتصاديين خيرا بعد توليه منصب وزارة الطاقة .